الحرب على الابواب
صفحة 1 من اصل 1
الحرب على الابواب
السلام عليكم
الأمور تتسارع ...
و الأيام صارت كشعلة من نار موقذة لا نكاد لها بالا نلفي ...
و سبحان الملك ، كلما دققنا في أحاديث رسول العالمين صلى الله عليه و سلم لم نزدد إلا إيمانا و يقينا
...
2012 ... نهاية العالم بالنسبة لهم
و انفراط عقد الفتن عندنا و الله أعلم
بدأت الأمور تنجلي شيئا فشيئا ، و فريقان يمهدان العالم لما هو أخطر على العالم من كل الفتن !
بعد إعلان ملوك الخليج ، القنوت على جزار سوريا و زمرته ، تبين لي شخصيا ، أن خريطة آخر الزمان ، بدأت في الظهور ، فأعتقد و الله أعلم أنها بداية بدايات النهاية ، و أن هذا الشبه إجماع من أهل السنة على معادات الشيعة الروافض في هذا الوقت بالذات ، و التفاف الشيوعيين مع الروافض في هذا الوقت بالذات ، هو بداية السيناريو للحرب المدمرة القادمة
حرب يمكن أن تقضي على أكثر تكنولوجيا العالم اليوم
على أكبر زينة العالم اليوم ، زينة ذكرها الله تعالى في كتابه
إنما مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض مما يأكل الناس والأنعام حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت
وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون )
فيكون أمر الله تعالى حرب مدمرة تأتي على أخضر العالم كله و يابسه ، حرب ستدمر كل شيء ، و سيتضرر منها كل شيء ، حرب ستستخدم فيها زبدة ما توصل إليه العالم من أسلحة المار الشامل !
ثم نعود ، و العود أحمد إلى أصل الحياة
سيف
و رمح
و خيل
ثم لا تكنولوجيا بعدها إلى أن يشاء الله عز وجل
ثم يكون الهرج ، و الموت ، و دهيماء لا يأمن فيها الرجل جليسه ، و جوع و سغب ...
ثم يفرج الله على أمته بخلافة ، بعد أن يوقن الناس بقرب العلامات ، فيصطفون خلف رجل واحد !
ثم تتوالى الأحداث
الأمور تتسارع ...
و الأيام صارت كشعلة من نار موقذة لا نكاد لها بالا نلفي ...
و سبحان الملك ، كلما دققنا في أحاديث رسول العالمين صلى الله عليه و سلم لم نزدد إلا إيمانا و يقينا
...
2012 ... نهاية العالم بالنسبة لهم
و انفراط عقد الفتن عندنا و الله أعلم
بدأت الأمور تنجلي شيئا فشيئا ، و فريقان يمهدان العالم لما هو أخطر على العالم من كل الفتن !
بعد إعلان ملوك الخليج ، القنوت على جزار سوريا و زمرته ، تبين لي شخصيا ، أن خريطة آخر الزمان ، بدأت في الظهور ، فأعتقد و الله أعلم أنها بداية بدايات النهاية ، و أن هذا الشبه إجماع من أهل السنة على معادات الشيعة الروافض في هذا الوقت بالذات ، و التفاف الشيوعيين مع الروافض في هذا الوقت بالذات ، هو بداية السيناريو للحرب المدمرة القادمة
حرب يمكن أن تقضي على أكثر تكنولوجيا العالم اليوم
على أكبر زينة العالم اليوم ، زينة ذكرها الله تعالى في كتابه
إنما مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض مما يأكل الناس والأنعام حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت
وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون )
فيكون أمر الله تعالى حرب مدمرة تأتي على أخضر العالم كله و يابسه ، حرب ستدمر كل شيء ، و سيتضرر منها كل شيء ، حرب ستستخدم فيها زبدة ما توصل إليه العالم من أسلحة المار الشامل !
ثم نعود ، و العود أحمد إلى أصل الحياة
سيف
و رمح
و خيل
ثم لا تكنولوجيا بعدها إلى أن يشاء الله عز وجل
ثم يكون الهرج ، و الموت ، و دهيماء لا يأمن فيها الرجل جليسه ، و جوع و سغب ...
ثم يفرج الله على أمته بخلافة ، بعد أن يوقن الناس بقرب العلامات ، فيصطفون خلف رجل واحد !
ثم تتوالى الأحداث
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى